التسميات

السبت، 28 مايو 2011

يا( وقيعة ) سودة

27 مايو
جمعة الغضب - جمعة تصحيح المسار - جمعة حماية الثورة
أو جمعة الوقيعة كما سماها الإخوان والمجلس العسكري
مش مهم الاسم المهم أنها كانت حاشدة.. أعطت إحساس جميل بالأمل والثقة


(الجدع جدع، والإخوان إخوان)
إحنا اللي إدينا الإخوان حجم أكبر مما يستحقون.. عارفين إن عددهم كبير لكن أن يظهر أن هذا العدد الضخم لم يؤثر في حشد الناس

 اسكندرية

التحرير

رغم دعوات التكفير وإتهام الناس بالعلمانية والشيوعية تمامًا كما عوملوا من قبل كل الأنظمة السابقة
المهم إن الإخوان همة الإخوان.. نفس الغباء والعنجهية.. باعوا الشارع قبل أن يضمنوا السلطة
وفي إتجاه غريب جدًا إنهم يكونوا مجتمع مستقل بيهم ومنفصل عن باقي المجتمع المصري.. منتهى التعالي والعنصرية
الفقيه الدستوري صبحي صالح اللي ربنا فتح عليه بيقولك محدش فلوطة ييجي يقولي أتجوز واحدة مش من الأخوات.. عايز إخوانجي يتجوز إخوانجية علشان يجيبوا إخوانيين صغيرين


(نزلوا بالدبدبات وعملوا حصر تجول)
المجلس بأة أعتقد أن صدمته كانت أكبر من صدمة الإخوان
أسلوب (مش لاعب) اللي استخدموه في البيان رقم 58 وإعطاؤهم إشارتين (تهديد للثوار) و (ضوء أخضر للبلطجية)
لكن الظاهر إن البلطجية عاندوا المجلس كما عاندهم الثوار بالظبط.. يعني الجيش يقول مش حاميكوا يقوم البلطجية يكبروا دماغهم وياخدوا يوم الجمعة إجازة


انسحاب الجيش  فكرني بعبارة دمها خفيف
(نزلوا بالدبدبات وعملوا حصر تجول) 
فض اعتصامات بالقوة ورصاص حى وحموا السفارة اللي في العمارة لكن حماية الثوار مش لاعب
ومن هتافات الثوار أمام المنطقة الشمالية العسكرية في اسكندرية
(الحارس الله والصلاة على النبي)


اليوم عدى على خير وبنجاح ساحق
أولا: المجلس عرف وتأكد إن اللف والدوران مش ح يجيب نتيجة معانا.. يعني لا شرطة عسكرية تضرب نار ح تخوفنا
ولا إنسحاب من تأمين المظاهرات ح يرجعنا
من الآخر.. إحنا الشعب.. إحنا الثورة
فاستهدوا بالله وكملوا دوركم في خدمتنا وخدمة الثورة زى ما إحنا عايزين علشان تعدي على خير
الشارع لينا وبتاعنا.. نقدر نحشد بعون الله مليونيات ومن غير إخوانجية
ثانيًا: الإخوان عرفوا حجمنا وإحنا عرفنا حجمهم.. ده غير إنهم اكتسبوا عداء الشعب زى ما يكونوا الحزب الوطني بالظبط
لأ وإيه من غير ما يحكموا.. ما شاء الله متفوقين من يومهم.. الناس هتفت ضدهم قبل ما يبقوا حكومة
شئ يحسب لفصيل سياسي بقاله 83 سنة محظور أو محصور اللي يعجبك
ثالثًا: استخدام خطاب التكفير برضه مش هيجي معانا .. العلمانيين طلعوا بيصلوا زى الناس أهو
التحرير

القائد إبراهيم
تحضير الحصير لصلاة الجمعة

رابعًا: الإعلام مفيش منه رجاء غير بالتطهير بميدات حشرية.. وينافس الإعلام المصري الإعلام الإخوانجي

 

دي بأة المظاهرة اللي الإخوان كانوا بيقولوا عليها مئات 

اسكندرية


أحب في الآخر بس أقول 
الوقيعة دي تبقى خالتك زى الفئوية بالظبط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق